حيث يروي فلم المشي عكس المطر قصة شخصين غريبين ، هما بلير وتومي ، وهما يشقان طريقهما عبر أرض قاحلة في محاولة يائسة للعثور على بعضهما البعض. نظرًا لأن الطريقة الوحيدة للتواصل لديهم هي ميكروفونان راديو تشتغل بالبطارية قريبًا ومع شر جديد على شكل "المتروكين" يتعقبهما ، يجب أن يتعلموا مواجهة الخسارة واكتشاف الثقة بين البشرية